•• نقف دوما مع الحق، ولا يمكن أن نساوم أو نزايد على هذا الحق!
•• مدخل أردت به أن أقدم لكم الوجه الآخر لموسم مضى وموسم بدأ!
•• الكلام حلو، واللغة بحر، لكن ثمة في اللغة ما ينصب وما يجر ما قبل وما بعد، وفي كل الحالات الصفة تتبع الموصوف!
•• هل فهمتم شيئا؟ لا يهم، المهم أن نسأل: ماذا اعددنا لدوري هذا العام، بل لموسمنا الرياضي الذي يحتاج إلى ما يسمى بالعمل المنظم!!
•• الأندية كلها أنهت العدة والعتاد وأبدت استعدادها لدخول المعترك، ولكن بطموحات مختلفة، ويكمن الاختلاف في ماذا يريد كل فريق من موسم، ربما سيكون شاقا!!
•• أحب دائما التصريحات المتفائلة، والتي من خلالها قد نقول (هيا بنا نلعب)، واللعب في دورينا له عدة خطط وله أساتذته، ولا سيما خارج الملعب الذي هو أكثر خطورة من اللعب داخل الملعب!
•• أحيانا، تأخذنا تصريحات منسوبي الأندية إلى ما يسمى بالخروج عن النص، وأحيانا يأتي لاعب أو مدرب ويفجر أزمة، فهل هنا يحاسب الإعلام أم من أزموا الوضع!
•• الإعلام لا يمكن أن أعفيه من المسؤولية، فهو جزء من التأزيم في الوسط الرياضي، لكن يجب قبل أن يطالب بالتهدئة أن يتم تهدئة المنفلتين في الأندية حتى ولو بعصا القرار.
•• وفي جانب مهم من جوانب أهمية العمل التكاملي في الرياضة يجب على القرار الرياضي أن يتسم بالعدل بتطبيق القانون، وهل هناك أجمل من تطبيق القانون!!
•• إقرار العدالة شيء يجلب لك الراحة ويمنحك الثقة في مواجهة أي أخطاء تحدث!
•• فما يغضب ويثير الحنق ويسبب أزمة خانقة هو أن يكون للقرار عدة أوجه رغم أن الحالة واحدة!
•• أحب كل الأندية وأعشق كرة القدم، لكن هذا الحب والعشق لا يمنع أن أقول أتمنى الدوري للأهلي!
•• والأمنية وحدها لا تكفي، ولا يمكن أن تكفي، لكن على الصعيد الشخصي لا أملك إلا هي وغيرها بين أقدام اللاعبين!!
•• بدأ الدوري والجدول كما هو، يا أحبتي في الأهلي، فمن ندين في هذه الحالة أنتم أم هم!.
•• مدخل أردت به أن أقدم لكم الوجه الآخر لموسم مضى وموسم بدأ!
•• الكلام حلو، واللغة بحر، لكن ثمة في اللغة ما ينصب وما يجر ما قبل وما بعد، وفي كل الحالات الصفة تتبع الموصوف!
•• هل فهمتم شيئا؟ لا يهم، المهم أن نسأل: ماذا اعددنا لدوري هذا العام، بل لموسمنا الرياضي الذي يحتاج إلى ما يسمى بالعمل المنظم!!
•• الأندية كلها أنهت العدة والعتاد وأبدت استعدادها لدخول المعترك، ولكن بطموحات مختلفة، ويكمن الاختلاف في ماذا يريد كل فريق من موسم، ربما سيكون شاقا!!
•• أحب دائما التصريحات المتفائلة، والتي من خلالها قد نقول (هيا بنا نلعب)، واللعب في دورينا له عدة خطط وله أساتذته، ولا سيما خارج الملعب الذي هو أكثر خطورة من اللعب داخل الملعب!
•• أحيانا، تأخذنا تصريحات منسوبي الأندية إلى ما يسمى بالخروج عن النص، وأحيانا يأتي لاعب أو مدرب ويفجر أزمة، فهل هنا يحاسب الإعلام أم من أزموا الوضع!
•• الإعلام لا يمكن أن أعفيه من المسؤولية، فهو جزء من التأزيم في الوسط الرياضي، لكن يجب قبل أن يطالب بالتهدئة أن يتم تهدئة المنفلتين في الأندية حتى ولو بعصا القرار.
•• وفي جانب مهم من جوانب أهمية العمل التكاملي في الرياضة يجب على القرار الرياضي أن يتسم بالعدل بتطبيق القانون، وهل هناك أجمل من تطبيق القانون!!
•• إقرار العدالة شيء يجلب لك الراحة ويمنحك الثقة في مواجهة أي أخطاء تحدث!
•• فما يغضب ويثير الحنق ويسبب أزمة خانقة هو أن يكون للقرار عدة أوجه رغم أن الحالة واحدة!
•• أحب كل الأندية وأعشق كرة القدم، لكن هذا الحب والعشق لا يمنع أن أقول أتمنى الدوري للأهلي!
•• والأمنية وحدها لا تكفي، ولا يمكن أن تكفي، لكن على الصعيد الشخصي لا أملك إلا هي وغيرها بين أقدام اللاعبين!!
•• بدأ الدوري والجدول كما هو، يا أحبتي في الأهلي، فمن ندين في هذه الحالة أنتم أم هم!.